انطلاق القمة العالمية لطاقة المستقبل 2020 أبو ظبي
تنطلق الإثنين أعمال القمة العالمية لطاقة المستقبل في أبوظبي وتستمر حتى الخميس 16 يناير/كانون الثاني 2020 في مركز أبوظبي الوطني للمعارض.
10.5 مليار دولار قيمة صفقات القمة العالمية لطاقة المستقبل
مشاركة متميزة لخبراء أبوظبي في القمة العالمية لطاقة المستقبل
وتبرز القمة عددًا من مبادرات الاستدامة في عملياتها، كمواد البناء المستخدمة وتقليل النفايات الناتجة عن خدمات تقديم الطعام، وذلك انطلاقًا من حرص المنظمين على جعل الحدث مثالًا يُحتذى في إبراز قدرة التغييرات الصغيرة التي تحدثها الشركات على جعلها أكثر استدامة من الناحية البيئية.
وسوف تكون عملية تسجيل الزائرين والموفدين لاورقية بالكامل، في حين أن الشارات التعريفية وشرائط حملها والأكياس مصنوعة من مواد قابلة للتحلّل.
ويقدم الحدث مثالًا على أفضل الممارسات التي يمكن اتباعها، بُغية دعم الاقتصاد الدائري بتدوير مواد البناء والنفايات، والامتناع عن استخدام المواد البلاستيكية أحادية الاستخدام.
ومن المتوقع أن يحضر القمة العالمية لطاقة المستقبل، التي تعد أكبر حدث مستقبلي في مجال الطاقة والاستدامة في الشرق الأوسط، 33500 مشارك من 170 دولة بجانب 800 جهة عارضة متخصّصة.
يشار إلى أن دورة عام 2020 من الحدث السنوي تقدّم برامج للمعارض والمنتديات تقوم على 5 محاور رئيسة تشمل الطاقة والطاقة الشمسية والمياه والنفايات والمدن الذكية، ومن المنتظر أن تشكّل القمة في ظلّ هذه البرامج ملتقىً استثنائيًا لكبار المسؤولين الحكوميين وقادة الأعمال.
ويشمل التركيز الواسع في برنامج القمة على توليد الطاقة النظيفة وتخزينها وتوزيعها برنامجًا محدّدًا للطاقة الشمسية يستقطب بعض أكبر الموردين والمشترين لتقنيات الطاقة المتجدّدة في العالم.
وتتيح المحاور الأخرى تغطية كاملة للاقتصاد المستدام تشمل استدامة المياه وتقديم حلول للتحدّيات الكبيرة المرتبطة بنُدرة المياه في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ومعرض ومنتدى “إيكوويست” الذي يقام بالشراكة مع مركز أبوظبي لإدارة النفايات–تدوير، ويغطي الإدارة المستدامة للنفايات وتدويرها، إضافة إلى محور المدن الذكية، الذي ينظر في الطرق التي يمكن بها لأحدث الابتكارات الرقمية وتقنيات إنترنت الأشياء أن تساعد في تحسين مستوى الحياة وترتقي بسعادة السكان في المجتمعات الحضرية.
ويقام على هامش القمة العالمية لطاقة المستقبل “ملتقى تبادل الابتكارات بمجال المناخ–كليكس”، الذي يستضيف دورتَه الثالثة هذا العام وزارة التغير المناخي والبيئة، حيث يتيح الملتقى سوقًا للشركات الناشئة للالتقاء بالمعنيين من أصحاب المصلحة من مستثمرين وممولين، عارضًا 42 من أهمّ الابتكارات في العالم جرى اختيارها من بين 1402 مشاركة عالمية من 128 دولة، تتعلق بمستقبل الطاقة والغذاء والزراعة والاستدامة في الفضاء.
كذلك تنعقد تحت مظلة القمة العالمية لطاقة المستقبل، قمة مستقبل الاستدامة، التي تمهد الطريق لإجراء نقاشات تفاعلية رفيعة المستوى تحفّز الفكر بشأن أجندة الاستدامة العالمية.
وتُعقد دورة 2020 من القمة تحت شعار “إعادة التفكير عالميًا في الاستهلاك والإنتاج والاستثمار”، وتضم أكثر من 1000 موفد و90 متحدثًا، على رأسهم نجم الموسيقى وأحد رواد العمل الخيري أكون، ورئيس جمهورية رواندا بول كاغامه، ورئيسة وزراء بنجلاديش شيخة حسينة واجد ومجموعة من المبدعين العالميين.
وتتيح المحاور الأخرى تغطية كاملة للاقتصاد المستدام، تشمل استدامة المياه وتقديم حلول للتحدّيات الكبيرة المرتبطة بنُدرة المياه في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ومعرض ومنتدى «إيكوويست»؛ حيث يغطي الإدارة المستدامة للنفايات وتدويرها، إضافة إلى محور المدن الذكية، الذي ينظر في الطرق التي يمكن بها لأحدث الابتكارات الرقمية وتقنيات إنترنت الأشياء أن تساعد في تحسين مستوى الحياة، وترتقي بسعادة السكان في المجتمعات الحضرية.
ومن المتوقع أن يحضر القمة العالمية لطاقة المستقبل، التي تعتبر أكبر حدث مستقبلي في مجال الطاقة والاستدامة في الشرق الأوسط، 33.5 ألف مشارك، من 170 دولة، بجانب 800 جهة عارضة متخصّصة.
ويقام على هامش القمة العالمية لطاقة المستقبل «ملتقى تبادل الابتكارات بمجال المناخ – كليكس»، الذي يستضيف دورتَه الثالثة هذا العام وزارة التغير المناخي والبيئة، حيث يتيح الملتقى سوقاً للشركات الناشئة للالتقاء بالمعنيين من أصحاب المصلحة من مستثمرين وممولين، عارضاً 42 من أهمّ الابتكارات في العالم، جرى اختيارها من بين 1402 مشاركة عالمية، من 128 دولة، تتعلق بمستقبل الطاقة والغذاء والزراعة والاستدامة في الفضاء.
وكذلك تنعقد تحت مظلة القمة العالمية لطاقة المستقبل، قمة مستقبل الاستدامة، التي تمهد الطريق لإجراء نقاشات تفاعلية بشأن أجندة الاستدامة العالمية.
وتُعقد دورة 2020 من القمة، تحت شعار «إعادة التفكير عالمياً في الاستهلاك والإنتاج والاستثمار»، وتضم أكثر من 1000 موفد، و90 متحدثاً.